الأربعاء، 29 ديسمبر 2021

خواطر و امال و مشاكل و طموحات

 بعد يومين سوف اكمل عامي ال27 من عمري و ما زلت اعزباً و افتقد امي كثيراً 

و امر بمنعطف خطير ما بين الفقدان و الخزلان و الامال و الطموحات و الالتزام و لدي امال و طموحات اسال الله عز و جل ان تتحقق و ان اراجع هذا المقال و انا اجلس مع زوجتي و طفلتي وجن و للعلم لم احدد زوجتي من هي و لكن اسال الله العفاف و الالتزام و اقرأ لهم ما كتبته في خاطري قبل ان اكون معهم و ان اكون في بلاد العم سام و قد مررت بمراحل الفرح و السعادة التي تنسيني ما امر به الأن من خزلان من اقرب الناس الى قلبي و خزلان من المجتمع السوداني الذي لا يراعي مشاعر الغير و ليس لديه وازع ديني في اغلب الامور ما يسيطر عليه هي العادات و التقاليد التي لها صلة بالديانة المسيحية و اليهودية القديمة نسبة لكون السودان قديماً كان مسيحياً و لكن أملي في الله ان تغمرني سعادة تنسيني ويلات الماضي و الظلم الذي تعرضت له ، لكنني اعزر الذين ظلموني و خزلوني لانهم لم يعرفونني جيداً و اقول لهم انتم من خسرتم انا لم اخسر لانني كنت على حق و المثلي لا يكرر مرتين في المجتمع

يا ام وجن في اللحظة دي مشتاق ليك شديد والله و مشتاق لي وجن اكتر انشاء الله ربنا يجمعنا قريب 

هذا المقال كتب في السودان- ام درمان- الملازمين

ملحوظة :

وجن دي ما عندها علاقة برفيقتي التي تزوجت انه اسمم عزيز علي لا علاقة له بعشيقة سابقة

برفقة الاخوان و الاصدقاء 

الاخ سيف الدين ادم (مكنة)

احمد فضل السيد 

بشير

لكم عاطر التحايا و اجملها

و دمتم سالمين.

يا ام وجن لا اخفي عليك امراً انني في هذه اللحظة خزلت خزلاناً كبيراً بزواج رفيقتي التي كنا نخطط معاً للزواج ، لانها تزوجت غيري و فقدت الثقة في كل حواء لكنني مؤمن ان الله سيعوضني بك حتماً.

فهنيئاً لي بك يا عزيزتي.

#mine

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق